أخبار شبابية

ظاهرة عبدة الشيطان تعود إلى الظهور في لبنان

الأربعاء 15 مارس 2006 - 12:14

عادت ظاهرة "عبدة الشيطان" إلى الظهور، مرة أخرى، في لبنان مع بيان موقع بإسمهم وزع في إحدى مدن جنوب لبنان.

ونشرت صحيفة (اللواء) اللبنانية مقتطفات من البيان الذي يحمل شعار "عباد الشياطين 666" وصليب مقلوب، كما يحمل رقم (1 ).

ويتعهد "عباد الشياطين" في بيانهم بغزو مدينة "الصرفند" في منطقة "صيدا" الواقعة على الساحل الجنوبي للبنان، وذات الأغلبية السكانية المسلمة السنية، معللين قرارهم هذا بتزايد عددهم في مناطق بجنوب لبنان "إلا في الصرفند".

وحسب الصحيفة، فقد فتح تحقيق لتحديد هوية مصدرالبيان الذي أكدت أنه أثار ضجة واستياء بين أبناء المنطقة "الذين اعتبروه غريبا عن العادات والتقاليد والأعراف، وبعيدا عن الالتزام بالدين".

يذكر أن جماعات "عبدة الشيطان" ظهرت بشكل بارز في السنوات الأولى من العشرية الحالية، وخاصة سنتي2001 و2002، بعدد من الدول العربية، من بينها لبنان، وتتكون في الغالب من شباب مترف لا يتمتع بثقافة تذكر.

وتمارس هذه المجموعات طقوسا غريبة عن جميع الديانات السماوية، وتقيم سهرات ماجنة، كما أن بعض عناصرها يميلون إلى الانتحار بالنظر لاعتبارهم "أن أرض الله هي جهنم، بينما سماء الشيطان هي الخلود والحياة الأبدية".

معركة زوجية تنتهي بانفجار المنزل
وصل الشجار بين رجل مكسيكي وزوجته إلى حد استخدام المسدسات والسكاكين وقنابل البنزين واستمرا يتقاتلان إلى أن فجرا المنزل على رأسيهما.

وقالت صحيفة ميلينو اليومية المكسيكية أن خوان اسبينوزا وزوجته ايرما كونتريراس، دخلا في معركة حامية الوطيس لم تنته الا عندما انفجر المنزل بسبب قنبلة بنزين
وانتقلت الشرطة إلى المنزل الذي يقع في منطقة يعيش فيها سكان من ذوي الاصول الهندية في ولاية يوكاتان في جنوب شرق المكسيك، وألقت القبض على اسبينوزا ونقلت الزوجة إلى المستشفى مصابة بحروق من الدرجة الثالثة.

وأكد مسؤول بالشرطة صحة التقرير لكنه امتنع عن الادلاء بالمزيد من المعلومات وقال اسبينوزا للصحافيين، إنه سعيد أن زوجته تعاني من حروق بينما قالت كونتريراس إنها حزينة فقط، لأنها لم تتمكن من أن "تقطع رمز رجولته" أثناء المعركة.

بيع رسالتين لديفيد بيكهام في مزاد علني
بيعت رسالتان، كتبهما كابتن منتخب انجلترا لكرة القدم ديفيد بيكهام حين كان مراهقا، في مزاد علني في انجلترا بـ 1058 جنيه استرليني، أي حوالي 1500 يورو، كما علم لدى دار بونهامس للمزادات والرسالتان، المرفقتان برسم، كتبهما نجم كرة القدم الانجليزي عام1991، حين كان في السادسة عشر من العمر، وبعيد توقيع عقده الأول.

مع "مانشستر يونايتد" النادي الوحيد الذي لعب معه كمحترف قبل ريال مدريد الذي يلعب معه حاليا وكتب بيكهام الرسالتين إلى صديق يدعى لي وكشف فيهما عن راتبه الأسبوعي كلاعب شاب في "مانشستر يونايتد" البالغ 120 جنيه استرليني (175 يورو).

وقال إن كونه لاعب كرة قدم يسهل له مهمة التعرف إلى الفتيات وكتب بيكهام أن "الأمور تسير بشكل جيد جدا على صعيد كرة القدم وعلى صعيد الفتيات، لأننا لاعبون في "مانشستر يونايتد" وكلهن يردن الخروج معنا".

وفي هذه الرسالة، يضيف بيكهام الذي يبلغ راتبه الأسبوعي حاليا مائة ألف جنيه استرليني (حوالي145 ألف يورو) في نادي ريال مدريد، "تلقيت راتبي الأول، الأسبوع الماضي، مع علاوة أي 120 جنيه استرليني، وأودعته في المصرف حيث أصبح لدي 250 جنيه استرليني في حسابي".

وخلال هذا المزاد العلني، الذي نظمته دار بونهامس في ضواحي مانشستر وخصص لتذكارات الرياضيين، تمكن مشجعو النادي السابق لبيكهام أيضا من شراء أغراض كانت تخص النجم الأسطورة في "مانشستر يونايتد" أيضا جورج بيست المتحدر من إيرلندا الشمالية والذي توفي في 25 نوفمبر عن عمر59 عاما.

وبيعت أيضا سترة الفريق الانجليزي التي قدمها بيست عام 1968 إلى صاحب حانة في مانشستر كان يرتادها، بقيمة 13 ألف و160 جنيه استرليني 19 الف يورو وكذلك بيع زوج أحذية رياضية لكرة القدم تحمل توقيع بيست بتاريخ 31 مايو 2005 بقيمة 4700 جنيه استرليني 6800 يورو.




تابعونا على فيسبوك