فيديوهات ذات صلة
"لن أسامحهم حرموني وضيعوني في ابنتي سلمى لكن حقها لن يضيع وسوف ننتصر نهتدي إلى الأسباب"، "لم تكن تعاني أي مرض سوى ارتفاع في ضغط الدم لازمها من الشهر السابع من الحمل". كانت هذه أولى الكلمات التي رددتها أمينة والدة سلمى التي توفيت يوم الاثنين الماضي، بعد أن وضعت مولودا ذكرا بالمستشفى الإقليمي مولاي رشيد (سيدي عثمان سابقا)بالدارالبيضاء. لم تكتف الأم المكلومة بهذه العبارات، بل زادت "أطالب بفتح تحقيق من أجل معرفة أسباب وفاة ابنتي"، "ووزير الصحة مطالب بزيارة المستشفى بشكل استعجالي للوقوف عن قرب عن معاناة الأسرة الفقيرة والمرضى من لامبالاة وظلم بعض العاملين به".