أعلن الرئيس الغامبي يحيى جامح، أمس الاثنين، يوم عطلة بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لهذا البلد .
وخصص المواطنون الغامبيون، بهذه المناسبة، استقبالا حارا وحماسيا لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لدى وصول جلالته، بعد زوال أول أمس الأحد، إلى بانجول في زيارة رسمية يقوم بها لغامبيا.
وتقدم للسلام على جلالة الملك لدى نزوله من الطائرة بمطار بانجول الدولي، الرئيس الغامبي يحيى جامح ونائبة الرئيس إيساتو نجي سايدي.
وبعد تحية العلم على نغمات النشيدين الوطنيين للبلدين، توجه صاحب الجلالة والرئيس جامح لملاقاة الجماهير الغفيرة من المواطنين الغامبيين والمغاربة الذين حجوا بتلقائية إلى المطار للترحيب بمقدم جلالته.
وتوجه الموكب الرسمي، عقب ذلك، إلى مقر إقامة جلالة الملك، وسط هتافات وتحايا جموع المواطنين الغامبيين والمغاربة الذين جاؤوا لتحية جلالة الملك والترحيب بمقدم جلالته إلى غامبيا.
وعلى امتداد 20 كلم من الطريق، التي تفصل المطارعن هذه الإقامة، حجت أعداد كبيرة من هؤلاء المواطنين متحدين حرارة الشمس للترحيب بجلالة الملك والإشادة بالصداقة المغربية الغامبية العريقة.
وكانت جموع المواطنين الغامبيين، الذين حملوا صور القائدين وأعلام البلدين التي كانت ترفرف عاليا في السماء، تعيق أحيانا مرور الموكب الرسمي في محاولة منها للاقتراب منه أكثر.
وأدت الفرق الفلكلورية المحلية أهازيج لقبائل دجولا وماندينغ وولف، أضفت على الحدث بهاء ورونقا واحتفالية كبيرة.
وكانت فرحة الجالية المغربية كبيرة لا مثيل لها عند رؤية صاحب الجلالة وهو يصل إلى غامبيا، في أول زيارة لملك مغربي لهذا البلد الذي تربطه بالمغرب علاقات وطيدة تتميز بالصداقة والتضامن الدائم.
وقد انتظر أفراد الجالية المغربية التي اندمجت في المجتمع الغامبي، هذا الحدث بفارغ الصبر للترحيب بجلالة الملك والتملي بطلعته الميمونة، تأكيدا لتشبثهم بالعرش العلوي المجيد وبشخص جلالة الملك والتعبير أيضا عن امتنانهم للرعاية التي يوليها جلالته لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وشكل وصول الموكب إلى مقر الإقامة الملكية فرصة تلاق كبرى بين المغرب وغامبيا
فقد رابطت حشود كبيرة من المواطنين الغامبيين كبارا وصغارا شيبا وشبابا منذ الساعات الأولى لنهار يوم الأحد قرب الإقامة الملكية للتعبير عن فرحها بهذه الزيارة الكريمة والإشادة بعلاقات الأخوة التي تجمع البلدين الشقيقين وقائديهما.
وقدم لجلالة الملك لدى وصوله إلى مدخل الإقامة الملكية التمر والحليب سيرا على التقاليد المغربية العريقة.
وكان صاحب الجلالة غادر بعد ظهر أول أمس الأحد، مدينة فاس، حيث كان في وداع جلالته بمطار فاس سايس صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.
وخصص المواطنون الغامبيون، بهذه المناسبة، استقبالا حارا وحماسيا لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لدى وصول جلالته، بعد زوال أول أمس الأحد، إلى بانجول في زيارة رسمية يقوم بها لغامبيا.
وتقدم للسلام على جلالة الملك لدى نزوله من الطائرة بمطار بانجول الدولي، الرئيس الغامبي يحيى جامح ونائبة الرئيس إيساتو نجي سايدي.
وبعد تحية العلم على نغمات النشيدين الوطنيين للبلدين، توجه صاحب الجلالة والرئيس جامح لملاقاة الجماهير الغفيرة من المواطنين الغامبيين والمغاربة الذين حجوا بتلقائية إلى المطار للترحيب بمقدم جلالته.
وتوجه الموكب الرسمي، عقب ذلك، إلى مقر إقامة جلالة الملك، وسط هتافات وتحايا جموع المواطنين الغامبيين والمغاربة الذين جاؤوا لتحية جلالة الملك والترحيب بمقدم جلالته إلى غامبيا.
وعلى امتداد 20 كلم من الطريق، التي تفصل المطارعن هذه الإقامة، حجت أعداد كبيرة من هؤلاء المواطنين متحدين حرارة الشمس للترحيب بجلالة الملك والإشادة بالصداقة المغربية الغامبية العريقة.
وكانت جموع المواطنين الغامبيين، الذين حملوا صور القائدين وأعلام البلدين التي كانت ترفرف عاليا في السماء، تعيق أحيانا مرور الموكب الرسمي في محاولة منها للاقتراب منه أكثر.
وأدت الفرق الفلكلورية المحلية أهازيج لقبائل دجولا وماندينغ وولف، أضفت على الحدث بهاء ورونقا واحتفالية كبيرة.
وكانت فرحة الجالية المغربية كبيرة لا مثيل لها عند رؤية صاحب الجلالة وهو يصل إلى غامبيا، في أول زيارة لملك مغربي لهذا البلد الذي تربطه بالمغرب علاقات وطيدة تتميز بالصداقة والتضامن الدائم.
وقد انتظر أفراد الجالية المغربية التي اندمجت في المجتمع الغامبي، هذا الحدث بفارغ الصبر للترحيب بجلالة الملك والتملي بطلعته الميمونة، تأكيدا لتشبثهم بالعرش العلوي المجيد وبشخص جلالة الملك والتعبير أيضا عن امتنانهم للرعاية التي يوليها جلالته لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وشكل وصول الموكب إلى مقر الإقامة الملكية فرصة تلاق كبرى بين المغرب وغامبيا
فقد رابطت حشود كبيرة من المواطنين الغامبيين كبارا وصغارا شيبا وشبابا منذ الساعات الأولى لنهار يوم الأحد قرب الإقامة الملكية للتعبير عن فرحها بهذه الزيارة الكريمة والإشادة بعلاقات الأخوة التي تجمع البلدين الشقيقين وقائديهما.
وقدم لجلالة الملك لدى وصوله إلى مدخل الإقامة الملكية التمر والحليب سيرا على التقاليد المغربية العريقة.
وكان صاحب الجلالة غادر بعد ظهر أول أمس الأحد، مدينة فاس، حيث كان في وداع جلالته بمطار فاس سايس صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.