جمعية للاسلمى لمحاربة داء السرطان

التزام بالعمل على تغيير نظرة المجتمع للداء ورفع المعاناة عن المصابين

الجمعة 27 يناير 2006 - 13:57
الأميرة للا سلمى تتفقد حالة المرضى

توصلت "الصحراء المغربية"بوثيقة تعريفية خاصة بجمعية للاسلمى لمحاربة داء السرطان، التي تترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة للاسلمى، وهي جمعية ذات نفع عام، أنشئت بمقتضى المرسوم رقم 1315 05 -02 الصادر في فاتح شعبان1426 6 شتنبر2005، وينظمها ظهير3 جمادى الأولى 1

وسبق أن أعطت صاحبة السمو الملكي الأميرة للاسلمى الانطلاقة لأنشطة الجمعية، يوم 22 نونبر 2005، على إثر جلسة عمل عقدتها سموها بالمناسبة مع أعضاء المجلس الإداري للجمعية، لوضع الترتيبات وخطة العمل التي ستتبناها الجمعية من أجل محاربة داء السرطان بكل الإمكانيات المتاحة واعتمادا على استراتيجية وطنية تضمن انخراط كل القوى الحية في المجتمع في هذا العمل الانساني النبيل الذي من شأنه الرفع من معنويات المريض ومساعدته على تحمل المعاناة ماديا ومعنويا.

وموازاة مع إحداث جمعية للاسلمى لمحاربة داء السرطان، وضعت صاحبة السمو الملكي الأميرة للاسلمى الحجر الأساس لبناء المركز الوطني للتقييم ومعالجة الآلام بالمعهد الوطني للأنكولوجيا سيدي محمد بن عبد الله ، كما أشرفت سموها، يوم 29 نونبر2005 ، على وضع الحجر الأساس لتشييد مركز للإيواء المؤقت للمرضى وعائلاتهم دار الحياة بمستشفى "الملازم محمد بوافي"المتواجد بتراب عمالة الفداء درب السلطان، وعلى تدشين أول وحدة لزرع النخاع العظمي للأطفال والكبار بالمغرب، وذلك بمصلحة أمراض الدم وأنكولوجيا الأطفال بمستشفى20 غشت، التابع للمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدارالبيضاء.

كل هذا يجسد الإرادة السامية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للاسلمى، في تكريس التضامن والتكافل مع فئة من المجتمع تعاني من داء مزمن، وهي إرادة توجتها الأميرة بإحداث جمعية تحمل اسمها كدلالة واضحة وملموسة على انخراطها الأول في معركة التحدي للداء، وهو التحدي المرتبط باحترام حقوق مرضى السرطان في العلاج والدواء والكرامة والأمل.



كــلمة رئيسة الجمعية

"يعد العمل على علاج داء السرطان والتخلص منه بمثابة مدرسة لتلقين خصال التواضع والتآزر واستنهاض الهمم والعزائم، كما يعد الانخراط في هذه القضية النبيلة تجسيدا فريدا لإنسية المرء واستعداده لمشاطرة أخيه الإنسان ما يخالجه من مشاعر الأمل والتفاؤل.

كل المؤشرات تشهد بأن ما كان يندرج بالأمس القريب في خانة المستحيلات أصبح اليوم يبدو أمرا ممكنا ووشيك التحقيق.

وقد فتحت محاربة هذا الداء الذي كان ينظر إليه في العالم بأسره وكأنه ابتلاء حتمي لا مفر منه، آفاقا عريضة ومجالا واسعا أمام الإنسان ليعيش حياة آمنة، يتم التنقيب في كل مسلك من مسالكه لإيجاد ما من شأنه أن يوفر للعلم كل الوسائل الكفيلة بضبط التحديات التي يطرحها هذا الداء والإسراع بالتغلب عليها، لاسيما وقد أصبحت تشكل بالنسبة للمجموعة الدولية أولوية من أولويات العصر .

وبالموازاة مع هذا التحدي الذي أضحى يشكل رهانا حقيقيا بالنسبة للمجتمع، نشاهد انهيارات متتالية للحواجز النفسية التي طالما عرقلت عمليات الكشف عن المرض وتشخيصه المبكر والوقاية منه، وحرمت العديد من المصابين به من الحصول على ما يحتاجونه من علاج.

هذه الحركة الدؤوبة التي تتميز بوضوح الرؤيا وطول النفس وتستمد مقوماتها من التربية وتتعزز بالاعتماد على الإعلام، قد فرضت نفسها علينا كامتداد للمشروع الاجتماعي العظيم الذي أبدعه جلالة الملك محمد السادس.

وقد وفر جلالته من السند والدعم ما شجعني على إحداث جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان.

ولم يكن اتخاذ هذا القرار بالأمر الهين، إذ لا يجوز لأحد أن يهتم بهذا الداء من باب اللياقة والعمل بالأعراف فحسب.

إنه قرار جسيم ينطوي على التزام قوي بالعمل على تغيير نظرة المجتمع لداء السرطان، واستقطاب كل من يريد أن يصبح المغرب قادرا على تحقيق المزيد من الشمولية والخبرة والإنصاف في رفع المعاناة عن المصابين.

لقد أصبح مرضى السرطان يدركون تزايد حظوظهم في كسب هذه المعركة، وارتباط هذا النصر بمدى احترام حقوقهم أي الحق في المساواة للحصول على العلاج والحق في الاحترام والكرامة والحق في الأمل.

ويتعين أولا، الاعتراف بهذه الحقوق وترجمتها إلى واقع ملموس، بصفة تدريجية وبدون تفريط، وذلك من خلال تمتيع أكبر عدد ممكن من المصابين بنفس التشخيص ونفس العلاج، وكذا الاستفادة من المستجدات العلمية والطبية دون أي تمييز والتكفل بكل صنف من أصناف السرطان مع مراعاة خصوصيته.

وهذا يقتضي منظورا شاملا ومنسجما يقوم على أساس استراتيجية بعيدة المدى، تستمد مصداقيتها وفعاليتها من المستوى الرفيع والفريد لمواردنا البشرية.

وإنها لاستراتيجية طموحة بالنظر لمشروعيتها وقابليتها لتجنيد جميع الفعاليات الأساسية والعناصر المطالبة بمقاربة جديرة باهتمام كل واحد منا.

ذلك لأننا نعلم أننا سنواجه خطر السرطان لا محالة، إن بصفة مباشرة أو من خلال إصابة أحد أقربائنا.

كما ندرك ضرورة التفافنا من الآن لمواجهة هذا المرض وكسب معركة العمر أي المعركة من أجل الحياة.

ذلكم اقتناعي وعلى ضوئه أهيب بكم للانخراط في هذا المشروع والالتزام به
فبعون الله تعالى، وبتضافر جهودنا جميعا سنتغلب يوما ما على السرطان، لأنه سيعود الفضل لجمعيتنا في المساهمة في تحويل الآمال إلى نتائج ملموسة، ولأننا بذلك سنكون قد جسدنا مرة أخرى أحسن تجسيدا لثقافتنا التضامنية التي تشكل اللحمة والعروة الوثقى لتوحيد المجتمع المغربي ولتعزيز التآلف بين أفراده".
*صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى*

السرطان في المغرب

يعد السرطان آفة عالمية ويشهد المغرب حوالي 40.000 حالة جديدة كل سنة، من بينها أكثر من 1000 حالة لدى الأطفال إنه وضع يدعو إلى القلق بالنظر إلى التزايد المطرد لحالات الإصابة.

وأمام انتشار هذا المرض، يبدو واضحا أن المؤسسات المختصة أضحت غير كافية، بحيث لا يتوفر المغرب سوى على ثلاثة مراكز عمومية متخصصة بمدن الرباط والدارالبيضاء ووجدة، فضلا عن أربع وحدات تابعة للقطاع الخاص في كل من الرباط والدارالبيضاء.

ويظل العلاج من المرض غير معمم، إذ أن أقل من ثلث الأشخاص المصابين يستفيدون من تغطية تكاليف العلاج، هذا فضلا عن كون تلك التكاليف باهضة جدا وتفوق الإمكانات المحدودة للعديد من المرضى.

السرطان مرض يمكن أن يصيب أي شخص، سواء كان ذكرا أو أنثى، طفلا أو شخصا بالغا، غنيا أو فقيرا.

غير أنه في حالة الإصابة، فإن الأشخاص المعوزين يكونون أكثر عرضة بسبب التكلفة الباهضة للعلاج، وفي حالة الإصابة بالمرض، فإن العائلة بأكملها تتضرر من عواقبه.

غير أن الإنجازات العديدة المسجلة حاليا تسمح بعودة الأمل إلى النفوس، ذلك أن تطور العلم والوسائل الطبية يمكنون حاليا من علاج ما يناهز 80٪ من حالات السرطان لدى الأطفال، وأكثر من 65٪ لدى الأشخاص البالغين، متى توفرت الشروط الملائمة.

ويكتسي التشخيص المبكر أهمية قصوى في محاربة داء السرطان، كما أن العلاج يظل ممكنا بفضل الطرق الاستشفائية الحديثة.

وتظل الحاجيات ضخمة جدا بالمغرب، كما أن محاربة الداء تقتضي تجندا مستمرا
وبناء على ذلك، فإن إنشاء جمعية للاسلمى لمحاربة داء السرطان يروم تجميع كل الطاقات الضرورية كي تحظى محاربة داء السرطان بالأولوية,فكلنا معنيون بداء السرطان انه مرض لا يجب أن يظل التطرق له من الطابوهات
السرطان مرض يمكن علاجه، إذ بتظافر جهودنا، لن نظل عاجزين عن التصدي لدائه.

مهمة الجمعية

إن محاربة داء السرطان بالمغرب هي المهمة الأساسية بالنسبة للجمعية، وتتجلى هذه المهمة في أربعة ميادين للتدخل : ـ الإعلام والوقاية.

ـ مساعدة المرضى وأسرهم وخاصة تحسين مستوى عيش المواطنين المصابين بداء السرطان.

ـ دعم الهيئة الطبية والبحث السريري والعملي ـ دعم ومساعدة إحداث مراكز مكافحة داء السرطان وتجهيزها وتتجسد هذه المهام في العديد من المبادرات التي ستنفذها الجمعية تدريجيا.

- الإعلام والوقاية.

- تنظيم حملات للتواصل لتغيير صورة داء السرطان لدى المواطنين.

ـ حملات للتوعية والتربية من أجل الوقاية وتشخيص المرض ـ إعداد سياسة إعلامية تستهدف كافة شرائح المجتمع، وتحديدا الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة، بوسائل تناسب الجميع : "وصلات تلفزية وإذاعية، مطويات، كتيبات، ملصقات".
-مساعدة المرضى وأسرهم.
ـ للجمعية توجه رئيسي هو العمل على إضفاء الطابع الإنساني على معالجة المرض، واعتماد تكفل من مستوى جيد بالمرضى، وتسهيل إعادة إدماجهم بعد العلاج
وتتحدد المحاور الرئيسية للعمل في :

ـ الرفع من إمكانية الاستفادة من العلاج ولاسيما تقريبه من المواطن.
ـ إحداث "دارالحياة"وهي مراكز مؤهلة للإيواء المؤقت
ـ تطوير الدعم النفسي بإحداث مركز للاستماع والإعلام وخلق مراكز للمختصين النفسانيين.

-دعم الهيئة الطبية والبحث العلمي
ـالمشاركة في برامج تشخيص الداء ـ تحسين هياكل التكفل وجودة العلاجات ـ المساهمة في تكوين المهنيين المختصين في علاج داء السرطان ـ المشاركة في تطوير نظام وطني إعلامي لمحاربة داء السرطان المساعدة على إحداث مراكز مكافحة داء السرطان ستقدم الجمعية دعمها للسلطات العمومية، والمؤسسات الخاصة، لإحداث مراكز مكافحة داء السرطان.

طريقة العمل

إن الإستراتيجية العامة للجمعية يحددها المجلس الإداري الذي تترأسه صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، ويضم خمسة عشر عضوا على الأكثر ينتخبون من قبل الجمعية العامة.

ويتم تشكيل مكتب داخل مجلس الإدارة ، يضم :
ـ الرئيسة , الكاتب العام، والكاتب العام المساعد , أمين المال، وأمين المال المساعد , رئيس المجلس العلمي, ورئيس مؤتمر رؤساء الجهات, اللجان الجهوية إن جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان تسعى في نهاية المطاف إلى أن تضم عدة لجن جهوية على صعيد التراب الوطني.

وستوفر هياكل الإعلامالوقاية والدعم والتنسيق الضروريين للأشخاص الذين يعملون على محاربة داء السرطان، وكذا أولئك الذين يعانون منه بشكل يومي دعم المرضى.

و يمكن للجمعية، بفضل هذه اللامركزية وهذا الحضور القوي على مستوى الجهات، القيام بمبادرات كبرى على الصعيد الوطني مرتبطة بالمستوى المحلي.

- المجلس العلمي الطبي يساعد المجلس الإداري مجلس علمي يتألف من أطباء مرموقين مغاربة وأجانب ويضطلع المجلس العلمي بدور أساسي في تحديد إستراتيجية الجمعية.

مصادر التمويل

إن الحاجيات كبيرة جدا، لكننا جميعا، يمكننا أن نوقف هذا "النزيف"الإنساني، ولن يتأتى للجمعية التحرك لمكافحة هذا الداء إلا بفضل سخاء عامة الناس والمانحين.
إن موارد الجمعية من أجل التمويل متنوعة :
ـ مساهمات الأعضاء
ـ الهبات
ـ تنظيم حملات لدعوة العموم للتبرع بمختلف أشكاله
ـ فوائد ومداخيل ممتلكات يمكن للجمعية حيازتها
تمسك الجمعية حساباتها بمقتضى القانون المنظم للجمعيات ذات النفع العام
وتكون الحسابات موضع افتحاص سنوي من قبل مكتب دولي لتدقيق الحسابات
وتنشر الحسابات بانتظام، ويتم تبليغ المانحين بها.

مساعدة الجمعية

إن تقديم هبة للجمعية يعتبر عملا من أعمال المواطنة، ولأننا معنيون جميعا بداء السرطان، ولأن هذا الداء يمكنه أن يصيب أي أحد، الآباء، والأطفال، والأصدقاء
فإنه ينبغي مساعدة الجمعية على التحرك.

ـ بالنسبة للمقاولات، فبإمكانها أن تصبح "مقاولات شريكة"من خلال التوقيع على اتفاقيات شراكة مع الجمعية للتكفل بإنجاز مشاريع محددة.

ـ ويمكنكم كأشخاص ذاتيين أن تقوموا بعمل إحساني عن طريق إرسال هباتكم للجمعية
المساهمة الطوعية مع الجمعية.

"جميعا من أجل مكافحة داء السرطان"

إن الاتحاد عمل ضروري لا يمكن الاستغناء عنه لمحاربة فعالة لداء السرطان
ولأنه مازال هناك الكثير مما ينبغي القيام به في مجال محاربة داء السرطان، وهو أمر ليس بيد مهنيي الصحة وحدهم، بل هو رهين أيضا بانخراط المواطنين، فإن جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان تدعو جميع ذوي النيات الحسنة لتوحيد جهودهم.

ويمكن للمتطوعين، كل حسب إمكانياته، المساعدة على تحقيق أهداف الجمعية في مختلف مجالات تدخلها، والمساهمة بالتالي، بشكل نشيط في مساعدة الأشخاص المعنيين من قريب أو بعيد بداء السرطان.

يمكنكم الاتصال بالجمعية من أجل توضيح المشروع أو المشاريع التي تودون المشاركة فيها بشكل تطوعي في جهتكم، وذلك من قبيل اقتراح أفكار ترون أنها مجدية من أجل تحقيق مهمتنا.

الأهداف و المشاريع الأولية الكبرى

ـ بلوغ معدل مرتفع لعلاج الأشخاص المصابين بالداء
ـ بلوغ معدل هام للتشخيص المبكر للداء
ـ الدعم والمساهمة في إحداث مركز للعلاج على الأقل في كل جهة خلال خمس سنوات ـ خلق فضاءات للإيواء المؤقت : "دار الحياة"، من أجل إيواء المرضى واستشفائهم نهارا، وكذا أقربائهم الذين يقطنون بعيدا عن مراكز علاج داء السرطان
ـ المشاركة في تحديد سياسة وطنية لمكافحة داء السرطان
ـ إعداد السجل الوطني لداء السرطان
ـ تقديم المساعدة لإحداث مراكز التخفيف من الألم والعلاجات البديلة
ـ المساهمة في تكوين العاملين الصحيين، وكذا العاملين في مجال الدعم النفسي
ـ مساعدة مراكز علاج داء السرطان
ـ دعم البحث السريري

شركاؤنا

إن الشراكة أمر ضروري لنجاح استراتيجية جمعيتنا وفي المغرب تعمل الجمعية بشراكة مع العديد من الهيئات ومؤسسات القطاعين العام والخاص، ووزارة الصحة.

وفي خارج المملكة، تقيم الجمعية علاقات شراكة مع مراكز دولية لمكافحة داء السرطان، وكذا مع العديد من المنظمات والجمعيات العاملة في مجال مكافحة هذا الداء.

مجلس الإدارة
لائحة الأعضاء
صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى : رئـــيسة
السيد عبد الصادق الربيع : الكاتب العام للحكومة
البروفيسور محمد بنسودة : أستاذ الطب بالرباط
البروفيسور مولاي الطاهر العلوي : أستاذ أمراض النساء و التوليد
لبروفيسور فوزية العلوي المسفر : أستاذة في طب سرطانية الأطفال
لطيفة عبيدة : الكتابة العامة لمديرية التربية الوطنية
مولاي حفيظ العلمي : الرئيس المدير العام لمجموعة سهام
نور الدين عيوش : الرئيس المدير العام لـ "لاو شمس"
سعد بنديدي : الرئيس المدير العام لمجموعة "أونا"
عبد السلام أحيزون : رئيس المجلس الاداري لاتصالات المغرب
نور الدين عمري : الرئيس المدير العام لمجموعة البنك المركزي الشعبي
الآنسة وفاء حكمي : المديرة المالية و مراقبة ادراة الأعمال بمجموعة سهام

المجلس العلمي الطبي
لائحة الأعضاء

ـ البروفيسور مولاي الطاهر العلوي
- بروفيسور في طب الولادة
ـ البروفيسور فوزية العلوي المسفر :
-بروفيسور في طب سرطان الأطفال
ـ البروفيسور خياط : رئيس المعهد الوطني لداء السرطان فرنسا، ورئيس مصلحة علاج السرطان بمستشفى لابيتيي سال بيتريير "La Pitié-Salpetrière"
ـ البروفيسور جون بيرنار دوبيسون : طبيب رئيس في قسم طب النساء والولادة بالمستشفيات الجامعية بجنيف
ـ الدكتور بيتر هاربر : مستشار طبي مختص في محاربة داء السرطان في لندن
ـ الدكتور غابرييل هورتوباغيمد : بروفيسور في الطب ورئيس مصلحة محاربة السرطان وطب الثدي، هيوستون، الولايات المتحدة الأميركية.
ـ الدكتور ريتشارد ريد لوف : بروفيسور بجامعة ولاية أوهايو ومعهد الصحة العمومية بولاية كولومبيا.


******************************
جمعية للاسلمى لمحاربة داء السرطان : فيلا رقم 1، التواركة الفواقة، المشور السعيد ص ب 2726 الرباط المغرب الهاتف : 55 10 66 037 الفاكس : 66 10 66 037 البريد الإلكتروني : [email protected] الموقع الإلكتروني : www.contrelecancer.ma




تابعونا على فيسبوك